المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٥

الفرنسيات‮ ‬يدخلن في‮ ‬دين الله أفواجا‮.. ‬عن قناعة و يعشقـن الحجاب

صورة
                 كتاب فرنسي‮ ‬يكشف حقيقة قوة الإسلام في‮ ‬أوروبا‮ ‬يثير ضجة‮ ‬                                                  ولو كره الكافرون في‮ ‬الوقت الذي‮ ‬احتفلت النساء الأوربيات خصوصا،‮ ‬بعيدهن العالمي‮ ‬السنوي‮ ‬في‮ ‬الثامن من مارس الماضي،‮ ‬كان كتاب عن الأوربيات اللائي‮ ‬دخلن دين الإسلام،‮ ‬قد وجد مكانا في‮ ‬الرفوف وحتى على ألسنة المجادلين والمجادلات،‮ ‬بين منتقد ومرحّب‮. ‬الكتاب من قلم دكتورة العلوم السياسية ومراسلة القناة الفرنسية أوربا‮ 1 ‬في‮ ‬روما،‮ ‬جاء عبر سؤال كبير،‮ ‬لماذا تعتنق الفرنسيات الدين الإسلامي؟ طرحت فيه حقائق مثيرة عن فرنسيات اخترن اعتناق الدين الإسلامي،‮ ‬من دون أي‮ ‬ضغوط أو مبتغى دنيوي‭.‬ وسألت الدكتورة عن سبب إقبال الشابات الفرنسيات على الإسلام بالرغم من أن الشريعة الإسلامية لا تجبرهن على اعتناق الدين الإسلامي‮ ‬إذا ارتبطن بأزواج من المسلمين،‮ ‬كما هو الشأن بالنسبة إلى الرجال الفرنسيين الذين‮ ‬يتزوجون من مسلمات،‮ ‬ولخصت إسلامهن عن قناعة،‮ ‬في‮ ‬كون الروح الإسلامية تجعل المرأة تدخل في‮ ‬علاقة حميمية مع أهل زوجها،‮ ‬عكس ما‮ ‬يحدث في‮ ‬فرنسا‮

تدخل الجيش الجزائري في أزمة عين صالح يعمق فشل السلطة السياسية

صورة
المحتجون الجزائريون يتمسكون بوقف مشروع الغاز الصخري، وتدخل المؤسسة العسكرية في الأزمة يضعف موقف الحكومة.                                    سكان عين صالح يتمسكون بمطلب وقف مشروع الغاز الصخري الجزائر - حمل دخول المؤسسة العسكرية على خط الأزمة في عين صالح، العديد من الرسائل والدلالات السياسية والأمنية، فالجيش الجزائري الذي ظل متمسكا بحياده في التجاذبات الداخلية وجد نفسه في قلب تسوية بعض الأزمات، فبعد اضطلاعه بإدارة الوضع في غرداية، جاء تدخله منذ أيام في عين صالح، ليؤكد دوره غير المعلن في تسيير شؤون البلاد، وتعويض فشل السلطات الرسمية في حلحلة الأوضاع. وانضم أعضاء من تكتل تنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي، إلى المحتجين في بلدة عين صالح، للتعبير عن تضامن المعارضة مع الجزائريين الرافضين لمشروع الغاز الصخري، حيث انتقلت أمس الأول قيادات من الأحزاب والشخصيات المنضوية تحت لواء التكتل المعارض إلى ساحة الصمود بعين صالح، ونظموا وقفات شعبية أبلغوا خلالها الأهالي مواقف المعارضة المنددة بلجوء السلطة للحلول السهلة على حساب مصالح المواطنين. وتضاربت ردود فعل المحتجين على الغاز الصخري في الآونة

حتى لا ننسى : التجارب النووية الفرنسية في رقان بين التكتم الفرنسي و السكوت الجزائري.

صورة
رمال صحراء رقان مازالت تذكر تجارب فرنسا النووية في الجزائر تفجيرات رقان النووية خلفت دمارا كبيرا في المنطقة وما جاورها، وتسببت في تلوث بيئي وصحي يدوم مفعوله لآلاف السنين.                              منطقة رقان كانت مسرحا للتجارب النووية الفرنسية أدرار (الجزائر) – رغم مرور 55 سنة على التفجيرات النووية التي نفذها الاستعمار الفرنسي في منطقة رقان بمحافظة أدرار، الواقعة على بعد 1500 كلم جنوبي العاصمة الجزائرية، لا زال ملف الجريمة يكتنفه الغموض، حيث يحارب أهالي المدينة للكشف عن ملابسات وحقائق مسكوت عنها. لا يزال أهالي مدينة أدرار الجزائرية متمسكين بحقهم في الكشف عن تفاصيل الجريمة التي اقترفتها السلطات الفرنسية منذ أكثر من نصف قرن على أراضيهم، حيث تصطدم مطالبات الأهالي التكفل بضحايا تبعات التجارب النووية بتعنت الطرف الفرنسي وإصرار إدارة الإليزي على التكتم عن جريمة شنعاء في حق الإنسانية لن تسقط بالتقادم، وستبقى توخز الضمير الفرنسي في صمت. ودعا رئيس جمعية 13 فبراير 1960 للدفاع عن ضحايا التفجيرات النووية، الهامل عمر في تصريح لـه، إلى ضرورة العمل الجاد لكشف هذه الفضيحة الاستعمارية من خلال

أزمة النفط تهز عرش بوتفليقة

صورة
النظام الجزائري يواجه أزمة قاسية ولن تفلح محاولاته في إخماد التحركات الشعبية وسط مواصلته مشروع استخراج الغاز الصخري. الجزائر - وضعت أزمة انهيار أسعار النفط الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في الزاوية، ودفعته إلى التراجع عن وعود أطلقها في حملة التجديد له بولاية رابعة. موجة احتجاجت جديدة ضد استخراج الغاز الصخري وكشفت الأزمة النفطية عن هشاشة النظام الجزائري الذي راهن طيلة عقود على مداخيل النفط دون سواها حتى أن بوتفليقة وصف هذه الأزمة بأنها “قاسية”، معتبرا أنه لا يمكن التكهن بتداعياتها في المدى القريب. ولجأت السلطات إلى الاستثمار في الغاز الصخري، لكن الأمر أثار موجة من الاحتجاجات يتوقع أن تتوسع وأن تهدد الاستقرار الذي يفاخر النظام به بعد أن نجا من ثورات “الربيع العربي”. وتبدو خيارات القيادة الجزائرية للتعامل مع الأزمة محدودة جدا، بعد أن فقد خطاب التخويف من مصير تونس وليبيا، وهو خطاب انبنى على نظرية المؤامرة واتهام قوى خارجية بالوقوف وراء الاحتجاجات التي كانت تظهر وتختفي خلال السنوات الأربع الماضية في محافظات جزائرية مختلفة. ونجحت السلطات الجزائرية في تأجيل الانتفاضة الاجتماعية

نيران متقاطعة تشتعل داخل معسكر السلطة في الجزائر

صورة
لويزة حنون تحذر بوتفليقة من توريث الحكم وتنتقد تأخره في استكمال مسار الإصلاحات السياسية في البلاد. الجزائر – لم تتأخر زعيمة حزب العمال اليساري لويزة حنون، كثيرا للرد على غريمها الجديد، زعيم الحزب الحاكم عمار سعداني، في أعقاب التصريحات التي أدلى بها بمدينة عنابة في احتفالية أحزاب السلطة بذكرى تأميم المحروقات في 24 فبراير 1971، حول حزبها، لتعلن بذلك بداية إطلاق النيران الصديقة داخل معسكر السلطة، بما أن حزب العمال صار يوصف بذراع السلطة في ثوب المعارضة. الأصوات المعارضة ترتفع في وجه النظام أطلقت الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون، عدة رسائل سياسية قوية توحي إلى قفزها المحتمل من قارب السلطة، بعد سنوات من دعم غير مباشر لمواقف بوتفليقة، والهجوم المتكرر على أحزاب المعارضة، وعلى المبادرات السياسية المعروضة من قبل كافة مكونات الطبقة السياسية المحلية. وهو ما تجلى منذ أسابيع في هجومها على التناغم غير العادي بين حكومة عبدالمالك سلال، ورجل الأعمال علي حداد، تحت يافطة التعاون الحكومي مع هيئة منتدى رؤساء المؤسسات التي انتخب على رأسها الشهر الماضي، تمهيدا للانقضاض على السلطة بعيدا عن المؤسسا

مشادات بين المحتجين والأمن الجزائري في عين صالح

صورة
قوات الدرك تستخدم الرصاص المطاطي وخراطيم المياه والقنابل المسيلة للدموع لتفريق المظاهرة التي نظمها نشطاء لمناهضة الغاز الصخري.                                          السلطات الجزائرية تقمع بالعنف مظاهرة مناهضة للغاز الصخري الجزائر - أصيب أمس عشرات المحتجين من مدينة عين صالح التابعة لمحافظة تمنراست (2000 كلم جنوبي العاصمة الجزائر) بجروح متفاوتة الخطورة، جراء الصدامات التي اندلعت منذ يومين في المنطقة، بين نشطاء اللجنة الشعبية لمناهضة الغاز الصخري وقوات الأمن، التي تدخلت لفك اعتصام المحتجين. ونقل شهود عيان أن مستشفى عين صالح استقبل صباح أمس الأحد، عشرات الجرحى من المحتجين، بسبب استعمال قوات الدرك للقنابل المسيلة للدموع لتفريق المظاهرة التي نظمها النشطاء نهار أمس، للتنديد بممارسات السلطة في قمع الاعتصام السلمي في ساحة الصمود، والتحذير من الدفع بالوضع في المنطقة نحو الانزلاق والفوضى. وأضاف هؤلاء “لقد أوفدت السلطة تعزيزات أمنية جديدة، حيث لوحظ نزول ثلاث طائرات عسكرية في مطار عين صالح، وعلى متنها عشرات رجال الأمن، لتطويق الوضع في البلدة، وتأمين مقار الشركات المحلية والأجنبية العاملة