المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١١

الجزائر : نقابات عمال التربية تتهم وزارة التربية بإخلاف الوعود

صورة
إضراب وطني مفتوح في قطاع التربية بدءا من 10 أكتوبر       دخول مدرسي ملغم ووعود الوزارة في مهب الريح   أعلنت قواعد الأسرة التربوية إضرابا وطنيا مفتوحا، بعد 13 يوما من الدخول المدرسي، تنفيذا لتهديداتها إزاء المشاكل التي بقيت تعيق القطاع، سيمس الأطوار التعليمية الثلاثة، احتجاجا على عدم تجسيد وزارة التربية الوطنية ميدانيا الاتفاق المبرم يوم 21 أفريل الماضي. وأقرت نقابتا الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين والمجلس الوطني لأساتذة التعليم الثانوي والتقني، أمس، الشروع في إضراب وطني مفتوح بداية من 10 أكتوبر الداخل، ودعت النقابتان ممثلي الأسرة التربوية بجميع فئاتهم ورتبهم وأسلاكهم "للدخول في إضراب وطني شامل من أجل تحقيق مطالبنا المشروعة لاسترجاع المكانة الاجتماعية والمهنية والتربوية لموظفي القطاع".وأكد بيان اتحاد عمال التربية والتكوين، أمس، عقب عقد دورة المجلس الوطني الطارئة بثانوية محمد بن تفتيفة بالبليدة، أول أمس، أن بداية الدخول المدرسي تزامن مع "ظرف تشهد فيه الساحة التربوية غليانا وتذمرا شديدين خاصة وأن الملفات المطروحة والمدونة بالمحضر المشترك مع وزارة التربية

آراء و مواقف : أرزقي باسطا في حوار صريح لجريدة أخبار اليوم الجزائرية

صورة
المصاليون أوّل شهداء الثورة  و مصالي أول دعاة العمل الثوري هل حان الوقت لكشف بعض الملابسات عن أحداث بقت غامضة من تاريخنا؟ وما الذي لا نعرفه عن ثورتنا؟ أو ما الذي لم يُقل لنا بعد؟ أو هل نحن مُضطرّين أن نٌبقي هذه الثورة، وحقائق عن الشخصيات التي صنعتها، وبعض الأحداث التي وقعت خلالها، نبقي كل ذلك حبيس الأدراج إلى حين؟ لا شكّ أننا لن نجيب على كلّ هذه الأسئلة في حوارنا هذا، ولو أنّ ضيفنا سيصدر كتابا تحت عنوان:"الحقائق التراجيدية التي لم تُقل بعد!" إلاّ أننا سنحاول أن نتطرق معه إلى بعض المواضيع، والتي، وإن لم تكن يقينيات، فإنها من دون شك ستفتح ابوابا أخرى للبحث. أمّا ضيفنا فهو ارزقي باسطا، أحد صنّاع تلك الثورة، التحق بحزب الشعب سنة 1945، ثمّ حركة إنتصار الحريات الديمقراطية سنة 1946، وكان على رأس أوّل كوموندو مسلح بالقصبة، عاش الثورة، والغربة، والسجن، والتعذيب، والخيانة، والمأساة، واستشهد اثنا عشرة فردا من عائلته، ورغم ذلك كله بقي محافظا على مبادئه، وأهدافه التي من أجلها التحق بالنضال وسنّه لا تتجاوز الخمسة عشرة سنة، كان صريحا معنا، وهو يتحدث عن حقائق قال لنا

مواقف و آراء: الشيخ عبدالله جاب الله في ضيافة الخبر

ينتقد عبد الله جاب الله برودة من أسماهم ''النخب النافذة'' في النظام، في التعاطي مع الثورات العربية ودعمهم نظام العقيد القذافي أثناء الأحداث في ليبيا. وقال إنه لا يعرف بواعث الموقف السلبي من السلطات الجزائرية، تجاه الحركية التي جرت في بلدان عربية تطالب بالتغيير.   أفاد جاب الله بأن ''الموقف الذي يليق بالنخب النافذة عندنا، هو دعم الثورات التي كان مفجروها يريدون بناء دولة مدنية، ولكن النخب خالفت ذلك، وظهرت مخالفتها جليا مع ليبيا''. وتساءل رئيس ''العدالة والتنمية''، قيد التأسيس، إن كان سبب الموقف المؤيد للقذافي، استعانة المعارضة الليبية بفرنسا، أم هو الخوف مما تسميه السلطات ''إرهابيي المجلس الانتقالي''، ورغبتهم المحتملة في بناء دولة إسلامية. وقال جاب الله في الموضوع: ''إذا كانت دوافع الموقف الرسمي هو فرنسا، ففرنسا موجودة في ليبيا بإرادة المسؤولين عندنا أو بغير إرادتهم، ولو دعموا المجلس الانتقالي لكان موقف الجزائر، كدولة كبيرة بالمنطقة، كابحا للأطماع الأجنبية في ليبيا. فغياب الجزائر عن مسرح الأحداث عند الجيران شجع