المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٤

جاب الله من ميلة : الرئيس يجب أن يكون سليم العقل والبدن و ما يحدث مسرحية.. ولا صراع بين الرئاسة والمخابرات

صورة
 دعا رئيس جبهة العدالة والتنمية، الشيخ عبد الله جاب الله،  الجزائريين إلى مقاطعة الانتخابات لأن الاستمرار في المشاركة  فيها يعني تزكية "استمرار سياسة الظلم والعدوان ونهب  الثروات".  وتساءل جاب الله، في تجمع شعبي نظمه على هامش تكريمه من  طرف المكتب الولائي لجبهة العدالة والتنمية بميلة، بمناسبة  حصوله على درجة الأستاذية في الدعوة والثقافة الإسلامية من  جامعة الأيمان باليمن، "هل نقدم رجلا مريضا للانتخابات وهو  غير قادر على القيام  بشؤونه الخاصة؟".  وأضاف المتحدث أن أزمة البلاد هي أزمة نظام حكم برجاله  وسياساته، مؤكدا على إصلاح الرجال والمنظومة القانونية التي  تؤسس عليها الدولة، منتقدا الرجال الذين يحكمون البلاد، مدافعا  عن موقف حزبه من مقاطعة الانتخابات التي اعتبرها معارضة  من أجل الأحسن وليس الأسوء، قائلا "إن من يقولون بأن  المقاطعة هي فتنة وفعل غير ديمقراطي هم جاهلون لمعنى  المعارضة"، منتقدا الدستور بقوله: "هل عرفت الجزائر دستورا  صحيحا لبناء الدولة تسهر بصدق على رعاية مصالح الناس  وحفظ حقوقهم، وهل الدستور الجزائري أسس لمؤسسات تحفظ  ثروات الأ

جاب الله من ميلة : نحن مقاطعون وأزمة البلاد في منظومة الحكم.

صورة
 دعا رئيس جبهة العدالة والتنمية، عبد الله جاب الله ، الجمعة 14 أفريل 2014،  بميلة، إلى "حوار وطني مسؤول حول الشروط القانونية والسياسية لبناء دولة    القانون الساري على الجميع" معتبرا أن " أزمة البلاد عميقة وهي تمس بنية  ومنظومة الحكم" .  وأوضح جاب الله لدى تنشيطه تجمعا لمناضلي حزبه بدار الشباب محمد لدرع قائلا  أن أولى هذه الشروط يجب أن تتناول "كيفية ضمان إستقلالية حقيقية للقضاء  وإجراء انتخابات حرة بإشراف لجنة وطنية مستقلة وكذا إدارة محايدة تطبق القانون  وتقف على نفس المسافة من الجميع" .  وفي هذا الإطار، جدد رئيس جبهة العدالة والتنمية التذكير في كلمته بموقف حزبه  "المقاطع" للرئاسيات 17 أفريل القادم .  ومن جهة أخرى طالب جاب الله مناضليه ونشطاء باقي الأحزاب والفعاليات المقاطعة  للموعد الانتخابي القادم إلى "مواصلة التعبير عن موقفهم بالطرق السلمية" من أجل  "بناء دولة القانون".

بن خلاف يطالب بمحاكمة بن يونس برلمانيا.

صورة
البرلماني عن جبهة العدالة والتنمية لخضر بن خلاف دعا النائب البرلماني عن جبهة العدالة والتنمية لخضر بن خلاف، إلى فتح نقاش بالمجلس الشعبي الوطني حول ما أسماها بـ"الحكومة التي تسب وتلعن شعبها"، وأشار في رسالة بعث بها إلى رئيس المجلس الشعبي الوطني إلى تصريحات صادرة عن وزير الصناعة عمارة بن يونس. وجاء في رسالة بن خلاف إلى ولد خليفة بعنوان (طلب فتح مناقشة عامة حول حكومة تسب وتلعن شعبها) "يؤسفنا أن نرفع إليكم هذا الطلب، بغرض فتح نقاش عام ومستعجل بخصوص التجاوز الخطِير الذي صدر عن أحد أعضاء الفريق الحكومي، والمتمثل في شخص وزير الصناعة، الذي سمح لنفسه في غمرة الدعاية الانتخابية المبكرة التي باشرها لصالح مرشحه لعهدة رئاسية رابعة والتي أثارت استياء كبيرا في الساحة السياسية". ونقلت صحف عن وزير الصناعة عمارة بن يونس قوله مؤخرا، في إطار حديثه عن ترشيح بوتفليقة لعهدة رابعة، قول " يلعن بو لي ما يحبناش". وقال بن خلاف في رسالته إلى رئيس المجلس الشعبي الوطني أن تصريحات بن يونس" ولّدت ردود أفعال عديدة، أصبحت تهدد استقرار البلد، وتفتح على الشعب الجزائري الأبواب

الشيخ عبد الله جاب الله لـ “الجزائر نيوز”: كنت مقتنعا بأن حمروش لن يترشح حتى بعد صدور رسالته.

صورة
يرى الشيخ جاب الله، رئيس حزب جبهة العدالة والتنمية، أن ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ليس أمرا مفاجئا، لأن التعديل الدستوري سنة 2008، لم يركز إلا على مسألة عدد العهدات. كما يعتقد الشيخ جاب الله أن الرئاسيات المقبلة لا تغير شيئا لأن “أقصى ما سيحدث من طرف هذا النظام هو إقدامه على تعديل دستوري جزئي، لا يخدم ما تمناه الشعب من إصلاح وتغيير”... كيف ترون الوضع السياسي بالجزائر، خاصة بعدما تأكد ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للرئاسيات رسميا؟ الوضع السياسي بالبلاد يتسم بساحة مغلقة، بفعل النظام الذي عمل وما يزال على إقامة ديمقراطية مظهرية تتجلى في غياب ضمانات حماية الحقوق والحريات ومؤسسات الرقابة على ممارسات السلطة، تحولت الإدارة والقضاء وسائر مؤسسات الدولة إلى أجهزة وظيفية تخدم توجهات رئيس الجمهورية بصفة خاصة، كما تتسم بساحة سياسية يدين معظم مكوناتها بالولاء للنظام الحالي وساحة إعلامية تنهج بصفة أساسية الانتصار للنظام وتعمل على تشويه وتقزيم المعارضة الجادة، وفي مثل هذه الأجواء لا يمكن القول بوجود حياة سياسية يمكن للشعب أن يعلق عليها آماله في مستقبل أفضل. من المؤكد أنكم شاهدتم صو

"العهدة الرابعة" تخرج مناوئيها إلى الشارع في قسنطينة والبويرة وبريطانيا

صورة
نظم عشرات الناشطين، اليوم السبت، وقفات احتجاجية في كل من ولايتي قسنطينة والبويرة تنديدا بترشح الرئيس بوتفليقة للعهدة الرئاسية الرابعة. وتجمع العشرات من الناشطين في حديقة بن ناصر وسط ولاية قسنطينة ورفعوا شعارات وهتافات ضد العهدة الرابعة، فيما نظم ناشطون آخرون تجمعا احتجاجيا رافضا للعهدة الرابعة، أمام مقر ولاية البويرة دام أكثر من ساعة. وببريطانيا نظم ناشطون وصحفيون وقفة احتجاجية أمام القنصلية الجزائرية رفعوا فيها شعارات وهتافات ضد العهدة الرابعة والفساد الذي استشرى في البلاد – حسب الناشطين -. وكانت قوات الأمن قد اعتقلت العشرات من الناشطين الذي حضروا وقفة العاصمة، فيما تم الإفراج عن الناشطين المنتمين إلى وسائل الإعلام والإبقاء على الآخرين رهن الحجز.

الجزائر : معارضو العهدة الرابعة ينزلون للشارع بالعاصمة

صورة
اعتقالات بالجملة في صفوفهم وقوات الأمن تتدخل بقوّة  توقيف متظاهرين بينهم إعلاميون وحقوقيون ومحامون وطلبة تحوّلت مسيرة معارضي العهدة الرابعة أمس، إلى مواجهة مفتوحة بين المتظاهرين ومصالح الشرطة التي طوقت شوارع العاصمة منذ الساعات الأولى، حيث تم اعتقال بعض المتظاهرين من بينهم إعلاميون ومحامون وأطباء وطلبة جامعيون، فيما ردد المتظاهرون شعارات أبرزها ''لا للعهدة الرابعة''، ''جزائر حرّة ديمقراطية''، ''لا للمسخرة''، و''عهدة ثانية وثالثة إلى أين؟'' كما طغت الشعارات المطالبة بجميلة بوحيرد، حيث خاطبوها ''الشعب يريد جميلة بوحيرد في الشارع''. ديكور ساحة أودان والبريد المركزي في الساعات الأولى من صباح أمس، لم يكن مشابها لما كان عليه في الأيام العادية، انتشار كثيف لأعوان الشرطة والدرك بالزي الرسمي والمدني، والذين طوقوا المنافذ المؤدية للساحة انطلاقا من ديدوش مراد مرورا بالجامعة المركزية إلى غاية ساحة الشهداء، حيث انتشر قرابة 1000 شرطي عبر مختلف الأزقة، وزاد تركزهم على مشارف ساحة أودان المكان المقرر تنظيم الو