المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٦

شكيب وقصاصات الصحف؟!... بقلم : سعد بوعقبة

صورة
يا سي شكيب ... عندما غادر الطلبة مقاعد الدراسة لتحرير البلاد ، كنت أنت ترا قص الشقراوات.  حدّثني بعض الزملاء الذين حضروا حفل “غسل” الجثة السياسية لشكيب خليل، أنه قال لكياسيه في حمام الزاوية “إنه مع بوتفليقة قام بتحرير الجزائر بدفع المديونية.. وتم ذلك بالعمل، وليس بقصاصات جرائد الصحافة مثل سعد بوعقبة”! وقد سعدت بحكاية ذكر اسمي من طرف (السياسيين) حتى وهم في الحمام السياسي مع كياسيهم بشيتة القطن الناعم. ولكن من دلالات أهمية القصاصات التي أكتبها؛ هي أن يتكلّم عنها (العظماء) أمثال شكيب حتى في حضرة كياسيهم في السياسة والإعلام! والشيء بالشيء يذكر.. أجدني مضطرا للحديث عن القصاصات التي مكّنت شكيب خليل من دفع مديونية الجزائر.. وإليكم ما يلي:  1- في سنة 1990، عندما كانت الجزائر غارقة في دموعها بسبب تدهور أسعار البترول، وكان شكيب خليل يتعاون مع كامديسيوس في البنك الدولي من أجل تركيعها بإعادة الجدولة، (كتبت قصاصة) من القصاصات التي يتندر بها شكيب، أدت إلى استنفار السعودية التي أذلت الجزائر بالتسبب في تدهور أسعار البترول، فانتقل ولي عهد السعودية إلى الجزائر ليطلب من حكومة الجزائر وقف كتابة مثل