المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٥

العقيد عمار بن عودة يرد بالثقيل على الجنرال خالد نزار

صورة
- نزار ضربني بحذائه وعطايلية كاد يقتله دفاعا عني - "أتحدّاك أن تنشر وثيقة تثبت منح السّلاح للمصريين" - سهراتك مع بيجار مصورة... وآيت أحمد بريء من تفجير الباخرة - انفجار باخرة السلاح في ميناء عنابة سنة 64 مازال سرا من أسرار الدولة يرد العقيد عمار بن عودة، في هذا الحوار المطول، على وزير الدفاع السابق، الجنرال خالد نزار، ويوضح خلفيات التّصريحات التي أدلى بها مؤخرا، منذ تصريحه الأخير في جامعة الطارف، وصولا إلى رسالة الجنرال نزار التي تضمّنت اتهامات إلى شخصه وطالت مسيرته النضالية، على حد قوله. كما يقول إنه قد ينطق ببعض الأسماء التي لا يقصدها سهوا، أو تتأثر ذاكرته أحيانا بنوبات المرض، ولكنه لا يهرطق، ولا يتحدث إلاّ عّما يعرفه وعاصره من أحداث، وإنه ليس مؤرخا، ولذلك رفض أن يكتب مذكراته الشخصية، لكنه يسأل من يجيب، مخاطبا من نعته بـ "الديناصور"، عبر إحدى الصحف الوطنية بالقول: إنه "لولا تأييد الله للديناصور عمار بن عودة وإخوانه، لما كنت اليوم في بلادك حرا مستقلا، ولكنت ربما ترتدي ثيابا رثة ممزقة، والجوع يعتصرك، والفرنسيون من حولك يكيلون لك الإهانات، يومها فقط كنت

خالد نزار يرد على عبد القادر بن عودة

- هذه حقيقة بن عودة لمن لا يعرفه - بيجار قال لي: بلّغ تحيّاتي لعقدائكم، فلئن كانت تعوزكم الوسائل فلقد كنتم مع ذلك تهاجموننا بشجاعة - التقيت بن عودة مرة واحدة.. لهذه الأسباب يحقد عليا.. ولن أرد عليه بعد الآن  - الشاذلي بن جديد اعترف بالهزيمة أمام عباسي مدني ولم يكن يبالي بما كان سيحدث للبلد  ورد اسمي على لسان عمار بن عودة، بعد أن سأله صحافي تحمّس للاقتراب من «أيقونة» من أيقونات الثورة الجزائرية. عمار بن عودة، ينتمي إلى أولئك التوّاقين إلى زمن ولىّ وإلى أولئك المتخلّفين الذين لا يدركون أنّ الجزائر ليست بحاجة إلى جدل عقيم في هذا الظرف الحساس، لا سيما أنّ أخبار البلد جدّ محزنة. ولْيعْذِر الجزائريون رؤيتي للأمور وَلْيعذِروا عدم تمكّني من قَبول عدم الإصغاء للأقاويل المغرضة التي تمسّ بكرامتي كضابط في جيش التحرير الوطني، خاصّة عندما يُربَط اسمي بجنرال يكفي ذكره ليثير اشمئزاز كثير من الجزائريّين، فذلكم أمر لا يطاق ولا يُحتمل بالنسبة إلي. لِنبدأ من تلك الحلقة التي أوردها بن عودة، ذلك الرجل الخبيث والمنافق الذي يردّد مزاعم كاذبة سبق لغيره أن اشْتَروها من قبله، والأدهى والأمرّ أنّه يلمّح إل

بن عودة يفجر المزيد من القنابل ضد نزار

صورة
 بومدين أمر بطرد نزار من الجيش بسبب سهراته مع السفاح بيجار - أتحداك أن تنشر أي وثيقة بشأن شحن الأسلحة من مصر إلى الجزائر - الإبراهيمي وحشاني اتفقا على حكومة يشارك فيها 3 وزراء من الفيس - سعيد سعدي اتصل بنزار وقال له فرنسا لن تقبل بحكومة الفيس - حشاني كان سياسيا ماهرا ويختلف كليا عن علي بلحاج رفض العقيد عمار بن عودة، آخر عضو في مجموعة 22 التاريخية، ما ورد في رد الجنرال خالد نزّار عليه بشأن تصريحاته الأخيرة في جامعة الطارف، مخاطبا إياه بالقول "أتحداه أن ينشر أي وثيقة موقعة باسم بن عودة أوالرئيس الراحل هواري بومدين، بشأن تحميل الأسلحة الجزائرية من مرسى مطروح المصرية بعد الاستقلال". وذهب العقيد عمّار بن عودة بعيدا في رده على وزير الدفاع الأسبق، متهما إياه بالتناقض في أقواله حيال قضية الأسلحة، بالنظر إلى ما ورد في كتابه الصادر منذ سنوات، وما قاله أول أمس، مضيفا بأن نزّار لم يرسل أبدا باخرة لتحميل الأسلحة من الإسكندرية، بل قمنا بتأجير باخرة من شركة مصرية، أجرها الرائد أمين من المخابرات البحرية، وقد وصلت بالفعل إلى الجزائر خمس بواخر، ثلاث منها أفرغت في العاصمة، والرابعة

الشاذلي يشعل النار بين بن عودة ونزار

صورة
اتهامات بـ"التآمر" بين العقيد والجنرال  قال العقيد المجاهد، عمار بن عودة، عضو مجموعة الـ 22 التاريخية، في كلمة مقتضبة بمناسبة تكريمه في ندوة تاريخية نظمت، أمس، بجامعة “الشاذلي بن جديد” بالطارف، إن الجنرال المتقاعد خالد نزار “دبر وحاك وشارك ونفذ مؤامرة إقالة الرئيس الشاذلي بن جديد”، موضحا أن الشاذلي “كان صادقا في وعده باحترام إرادة الشعب وشرعية الانتخابات البرلمانية لسنة 1991”. وحسب عمار بن عودة، فإن فريقا وصفهم بـ«الخبيثين” ممن خانوا الرجل (الشاذلي) وطعنوه في الظهر، بينما أثنى على منجزات الراحل الشاذلي بن جديد في مختلف الميادين والمجالات. وقال: “يرجع للرئيس الراحل الفضل الكبير في تخليص الجزائر من نظام الشيوعية والاشتراكية الظالمة”، وذكر بأنه من أقنع الشاذلي بن جديد بقبول خلافة الراحل هواري بومدين وقتها. ويضيف عضو لجنة 22 التاريخية أن البلاد كانت على فوهة بركان بفعل الصراعات القائمة بين أجنحة السلطة. وفي السياق التاريخي لولاية الطارف، سجل بن عودة نضال أهل الطارف الذي يمتد إلى مرحلة المقاومة سنة 1946 مع العيساني شويشي وعمارة بوقلاز، ودورها البارز في الثورة التحريرية كقلب ن

خالد نزار : مفجرو أحـداث أكتوبر هم من عذّبوا الجزائريين ثم جمّدوا التحقيقات

صورة
-قيادات أمنية في الرئاسة قامت بواجبها وسعت للاستقرار.. لكن مسؤولا أمره الشاذلي بمرافقتي كان يعمل على إشعال النار -الجيش لم يتورط في عمليات التعذيب.. والانتهاكات كانت تقع في ولاية تيبازة -معطيات سبقت  5 أكتوبر كشفت وجود مؤامرة.. وهناك من اتهمني بمحاولة الانقلاب على الشاذلي -الشاذلي صارحني برغبته في خلق حزب مواز للأفلان..  -الجيش يدفع ثمن أخطاء السياسيين ولهذا أطالب بعدم إقحامه في السياسة مرة أخرى  كشف وزير الدفاع الأسبق، اللواء المتقاعد خالد نزار، عن شهادات مثيرة حول أحداث 5 أكتوبر 1988، وأفصح فيها لأول مرة عن الأطراف التي حرّكت الشعب للخروج والتظاهر والتخريب ، كما تطرق إلى وضعية البلاد التي سبقت هذا التاريخ، وتحديدا إلى خطاب الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، الذي دعا من خلاله الشعب إلى مساندته، إلى جانب حديثه عما يرى أنه كان وراء الوقوف ضد إعادة الأمن والاستقرار في الشارع الجزائري  .اللواء نزار، تطرق كذلك إلى الحديث الذي جرى بينه وبين الجنرال العربي بلخير عقب تعيين

الجنرال خالد نزّار يفاجئ الجزائريين برسالة حول أحداث أكتوبر 1988

صورة
“المؤسسة العسكرية تعرضت لمؤامرة لتمرير الإصلاحات السياسية و الاقتصادية” اتّهم الجنرال المتقاعد و وزير الدفاع السابق ،خالد نزار، الرئيس الأسبق الشاذلي بن جديد،بإصداره أمرية رئاسية تدعو قوات الجيش للتدخل لقمع المتظاهرين الذين فجروا موجة احتجاجات متزامنة يوم 5 أكتوبر 1988 .و هو الإجراء الذي خلف حسبه حصيلة كارثية من القتلى. وقتل في هذه الاحداث حسب إحصائيات رسمية 169 شخصاً، بينما يرتفع العدد لدى المعارضة إلى ما لا يقل عن 500 قتيل وآلاف المفقودين قسرا

تكريم الأستاذ دفوس عبد العزيز: لمسة وفاء لأهل العطاء.

صورة
بسم الله الرحمن الرحيم ما أصعب لحظات الوداع وما أقساها خاصة لإنسان تحبه ، فكيف إن كان هذا الإنسان قد منحك من وقته وجهده وعلمه وتجاربه وخبراته الكثير فـي سبيل تعليمك وتنويرك وتثقيفك وتحطيم أسوار الجهل وجدران الأمية من أمامك، وتمهيد الطريق لك لتنطلق بكل عزم وثقة وإصرار وقد تسلحت بسلاح المعرفة والعلم النافع ...  والمعلم هو روح العملية التعليمية وأساسها الأول . وهو صاحب رسالة يستشعر عظمتها ويؤمن بأهميتها، و اعتزاز المعلم بهذه الرسالة يدعوه إلى الحرص على نقاء السيرة وطـهارة السريرة .  إن العلاقة بين المعلم وطلابه صورة من علاقة الأب بأبنائه .أساسها المودة الحانيــــة  وحارسها الحزم الضروري وهدفها تحقيـق خيري الدنــيا والآخرة لجيل واعــد. والمعلم هــــوأحرص الناس على نفع طلابه ببذله الجهد في تعليمهم و تربيتهم و توجيههم فتارة يــدلهم على الخير وترغيبهم فيه وتارة يبين لهم الشر ويحذرهم منه ومن أجل ذلك كان المعلم محل تقـــــدير المجتمع واحترامه لذا حرص على أن يكـــون في مستوى الثقة الممنوحة له. والأستاذ دفوس عبد العزيز هو من أولئك المعلمين الذين أفنوا ما  يزيد عن الثلاثين عاما من حياتهم في

يوم المعلم : المعلم في الجزائر مآزر بيضاء تركض وراء "الخبزة"

صورة
احتفل القطاع التربوي أمس باليوم العالمي للمعلم الذي جاء هذه السنة تحت شعار " تمكين المعلمين، بناء المجتمعات المستدامة " وهو الشعار الذي يؤكد حقيقة أن المعلمين ليسوا مجرد وسائل لتنفيذ أهداف التعليم، بل إنهم مفتاح الاستدامة والقدرات الوطنية لتحقيق التعلم وبناء مجتمعات تستند إلى المعارف، والقيم والأخلاق، هذا الشعار الذي لم تتخذه الحكومة ووزارة التربية أساسا لسياستها تجاه المعلم عندما همشته وجعلته يركض فقط وراء "الخبزة"، فالمعلم في الجزائر لا يزال يعاني وضعية اجتماعية واقتصادية مزرية ويعدّ الحلقة الأضعف في منظومة التربوية. لا يزال المعلم في الجزائر يعيش ظروفا مهنية اجتماعية واقتصادية مزرية تعكس إهمال الحكومة ووزارة التربية له رغم أنه أساس القطاع وكل القطاعات فرغم الدور الأساسي والفعّال الذي يلعبه المعلم، إلا أن هذا الأخير لم تعط له القيمة الحقيقية، ولم يحض بالاهتمام اللازم وبحلّ كل المشاكل التي لايزال يعاني منها مهنيا واجتماعيا، حيث انعكست مشاكل المعلم التي لا تزال عالقة مباشرة على التلميذ، وتعد رواتب الأساتذة سواء في جامعاتنا أم في مدارسنا هي الأضعف على مستوى العال

Chroniques coloniales : 1930 - La Hogra coloniale contre Deffous Ahmed et ses proches

صورة
En marge du centenaire .Les indigènes refoulés les vandales passent .Dédié à M. le Gouverneur Général             Grarem le 1er mai 1930                                                                   Monsieur le Directeur de la « Tribune Indigène »   Je viens signaler les faits scandaleux qui se sont produits abominablement au beau moment du centenaire Faits qui donnent répugnance à tout spectateur et aversion à tout lecteur doté d’humanité Un jugement rendu en faveur de la municipalité de Grarem contre le nommé Deffous Ahmed et ses deux frères tendant au désistement de ces derniers de la terre communale dénommée Tadrar, située à Siliana, canton de Mila, Constantine Deffous Ahmed Déjà ceux dont le jugement est rendu à leur encontre avaient quitté la terre communale litigieuse. Mais la municipalité ne visait pas leur désistement seulement elle a recommandé encore l’exécution définitive. Il s’agit de détruire de fond en comble les maisons des adversa